هل تبحث عن موضوع أو مقالة باللغة الانجليزية عن ماذا تعني كلمة مسلم و إسلام (الدعوة) , هذه المقالة سوف تفي بالغرض لأنها تحتوي على الكثير من الجمل الانجليزية المفيدة والمعلومات المهمة, سوف تستفيد كذلك من قراءة هذا الموضوع في تعلم الكثير من العبارات الانجليزية المفيدة.
The word “Muslim” means one who submits to the will of God, regardless of their race, nationality or ethnic background. Becoming a Muslim is a simple and easy process that requires no pre-requisites. One may convert alone in privacy, or he/she may do so in the presence of others.
If anyone has a real desire to be a Muslim and has full conviction and strong belief that Islam is the true religion of God, then, all one needs to do is pronounce the “Shahada”, the testimony of faith, without further delay. The “Shahada” is the first and most important of the five pillars of Islam.
With the pronunciation of this testimony, or “Shahada”, with sincere belief and conviction, one enters the fold of Islam.
Upon entering the fold of Islam purely for the Pleasure of God, all of one’s previous sins are forgiven, and one starts a new life of piety and righteousness. The Prophet said to a person who had placed the condition upon the Prophet in accepting Islam that God would forgive his sins:
“Do you not know that accepting Islam destroys all sins which come before it?” (Saheeh Muslim)
When one accepts Islam, they in essence repent from the ways and beliefs of their previous life. One need not to be overburdened by sins committed before their acceptance. The person’s record is clean, and it is as if he was just born from his mother’s womb. One should try as much as possible to keep his records clean and strive to do as many good deeds as possible.
الإســـلام دعـــــوة ومنهاج: دعوة إلى الله، ومنهاج لتبليغ هذه الدعوة، سواءاً كان التبليغ لأناس مؤمنين، أو لأنــاس لم يؤمنوا بعد، ومنهاج البلاغ هذا ليس مبيناً بالوصف فقط كما في مثل قوله تعالى :((ادع إلـى سـبـيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)) [{النحل: 125]}، بـل وبالمثال أيضاً. والمثال يكون بالطريقة التي يدعو بها الخالق - سبحانه وتعالى - عباده - كـمـا سنرى فـي آيـــات الصيام - وبالطريقة التي يدعو بها الرسلُ أقوامهم، كما في مثل قوله تعالى عــن نوح \: ((ولقد أرسلنا نوحا إلى" قومه إني لكم نذير مبين ... )) [{هود: 25 - 34]} والتي يدعــو بـهـا الذين ساروا على سنتهم من الإنس كما في مثل قوله - تعالى - عن مؤمن آل فرعون: ((وقال رجل مؤمن من آل فرعون يكـتــم إيمانه..)) [{غافر: 28 - 34]}، بـل ومـن الجن كما في قوله ـ تعالى ـ: وإذ صرفنا إليك نفرا من الجن يستمعون القرآن فلما حضروه قالوا أنصتوا... {الأحقاف: 29 - 32}.
ومثل الدعوة في هذا كمثل الصلاة والصيام والحج؛ فكما أننا نعرف الصلاة والصيام والحج معرفة علمية نظرية، ثم نصلي كما عَلِمْنا كـيـف كان الرسول صلى الله عليه وسلم يصلي، ونأخذ عنه مناسك حجنا، فكذلك نعرف طـــــرق الدعوة معرفة نظرية علمية، ثم نعرفها معرفة عملية بمعرفتنا للطرق التي دعا بها أنـبـيــــاء الله - تعالى - ودعا بها سائر عباده الصالحين الذين قص الله - تعالى - علينا قصصهم في هذا المجال. لكن المسائل التي بُينت لنا طرقُها العملية نوعان: نوع لا يتأتى فعله إلا من العباد كالصلاة والزكاة، ونوع نسترشد فيه إلى جانب ذلك بالطريقة التي يعامل الله - تعالـى - بها عباده، كطريقة الدعوة إليه، وآياتُ الصيام التي هي موضوعنا في هذا المقال خيرُ مثال على هذا النوع الأخير.
ومثل الدعوة في هذا كمثل الصلاة والصيام والحج؛ فكما أننا نعرف الصلاة والصيام والحج معرفة علمية نظرية، ثم نصلي كما عَلِمْنا كـيـف كان الرسول صلى الله عليه وسلم يصلي، ونأخذ عنه مناسك حجنا، فكذلك نعرف طـــــرق الدعوة معرفة نظرية علمية، ثم نعرفها معرفة عملية بمعرفتنا للطرق التي دعا بها أنـبـيــــاء الله - تعالى - ودعا بها سائر عباده الصالحين الذين قص الله - تعالى - علينا قصصهم في هذا المجال. لكن المسائل التي بُينت لنا طرقُها العملية نوعان: نوع لا يتأتى فعله إلا من العباد كالصلاة والزكاة، ونوع نسترشد فيه إلى جانب ذلك بالطريقة التي يعامل الله - تعالـى - بها عباده، كطريقة الدعوة إليه، وآياتُ الصيام التي هي موضوعنا في هذا المقال خيرُ مثال على هذا النوع الأخير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق