السبت، 16 يونيو 2012

أريد essay إيسي أو مقالة بالانجليزية عن دعوة الأجانب إلى الإيمان بالله والإسلام وكيفية الشهادة


هل تبحث عن مقالة (ايسي essay) باللغة الانجليزية وتحتاج إلى استعمالها في القسم أو المدرسة أو الجامعة؟ هذه الايسي essay سوف تفيدك كثيرا, لأنها نموذج مثالي للمقالة التي كتبت حسب منهجية صحيحة, تحتوي هذه المقالة essay على معلومات مهمة, كما أنها تفيدك في كتابة مقالتك الخاصة عن, كما أن هذه المقالة قد كتبت بطريقة تتبع سهلة ومنهجية رائعة تساعد على اكتساب وتعلم اللغة الانجليزية.

The Holy Quran and Hadeeth (prophetic sayings) both stress the importance of following Islam. God states:

“...The only religion in the sight of God is Islam...” (Quran 3:19)

In another verse of the Holy Quran, God states:

“If anyone desires a religion other than Islam, never will it be accepted of him; and in the Hereafter, he will be in the ranks of those who have lost (their selves in the Hellfire).” (Quran 3:85)

In another saying, Muhammad, the Prophet of God, said:

“Whoever testifies that there in none worthy of being worshipped but God, Who has no partner, and that Muhammad is His slave and Prophet, and that Jesus is the Slave of God, His Prophet, and His word[1] which He bestowed in Mary and a spirit created from Him; and that Paradise (Heaven) is true, and that the Hellfire is true, God will eventually admit him into Paradise, according to his deeds.” (Saheeh Al-Bukhari)

The Prophet of God, may God praise him, also reported:

“Indeed God has forbidden to reside eternally in Hell the person who says: “I testify that none has the right to worship except Allah (God),’ seeking thereby the Face of God.” (Saheeh Al-Bukhari)
The Declaration of the Testimony (Shahada)

To convert to Islam and become a Muslim a person needs to pronounce the below testimony with conviction and understanding its meaning:

I testify “La ilah illa Allah, Muhammad rasoolu Allah.”

The translation of which is:

“I testify that there is no true god (deity) but God (Allah), and that Muhammad is a Messenger (Prophet) of God.”

يقـول - تـعـالـى -:((يـا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام...)) [البقرة: 183 ـ 187] فيخاطبهم بـأحـــب أوصـافـهـم إليهم. وهذا الخطاب وإن كان خطاباً عاماً إلا أنه يجعل المستمع الفرد يُؤَمِّل في الـدخول في سلك هــؤلاء الذيـن شهـد الله - تعالى - لهم بالإيمان. وهل بعد الشهادة الإلهـية من شهادة؟ وإذا كان يرجو أن يكون مؤمناً حقاً بعمله بما كتب الله عليه، فما أقل الصيام من ثمن لهذا الإكرام!
كما كتب على الذين من قبلكم: بما أن الإنسان قد يتردد في الإقدام على أمر يراه صعباً ولا يرى له فيه سلفاً، فــــإذا تبين له أن الأمر قد جربه أناس قبله، فأغلب الظن أنه سيقول لنفسه: إذا كان الصيام قــد كـتـب عـلـى مـن قبلنا فصاموا، فما الذي يمنعنا نحن من أن نصوم؟ وإذا لم نكن أول من جرب الصيام بل جربه أناس قبلنا ونجحوا في التجربة، فما الذي يمنعنا نحن من أن ننجح كما نجحوا؟
لـعـلـكـم تـتـقـــــون: فالغاية من الصيام ليست تعذيب الإنسان بمنعه من الطعام والشراب والنكاح، وإنما أتى هذا المنع وسيلة ضرورية لغاية شريفة هي التقوى، والتقوى هي سبيل النجاة من عذاب الله؛ وهي من ثَمَّ سبيل الفوز بجزائه ومرضاته، ولهذا كانت التقوى هي الغاية التي تحققها كل عبادة من العبادات التي أمرنا الله - تعالى - بها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق